الاعلامي الدغمي محمد مدير جريدة دكالةميديا24 يتعرض لحملة تمس عرضه و الطعن في شرفه

الاعلامي الدغمي محمد مدير جريدة دكالةميديا24 يتعرض لحملة تمس عرضه و الطعن في شرفه

تعرض الاستاذ “محمد الدغمي” كمواطن ثم كاعلامي  أفنى عمره في تربية الناشئة و نشر الوعي و القيم عبر جريدة دكالةميديا24 , و العديد من المنابر الاعلامية و أحد قيدومي الاعلام بالجديدة و المغرب عبر جريدته   لاعتداء شنيع بالسب و القذف و المس في العرض و الشرف و باقي أفراد أسرته التي تأثرت نفسيا و اجتماعيا  من طرف شخص و زوجته أحسا بحبل  يلف عنقهما بعد نشر مواد اعلامية تفضح مآمرتهما و معاملتهما في حق شخص منعاه من التطبيب و الاستشفاء و هو على مقربة من سن السبعين”70″ -ما هو الا والد السيدة التي تبناها و عمرها لم يتجاوز أسبوع من ولادتها باحدى بوادي الأقاليم النائية بجنوب المغرب , و هي الآن  تتجاوز سن الثلاثين و متزوجة من شخص انطبق عليهما المثل الثالي “وافق شن طبقة” -بعد سنوات من انتظار مولود ذكر أو أنثى يملأ رحاب البيت مرحا و حبورا .
وكشف السيد “محمد الدغمي” الذي تعرض للقذف و المس في العرض و الشرف حيث و صل الأمر الى حد التشكيك في أبوته لأبنائه  من طرف السيدة المتبنية , التي استعملت هاتف زوجها الذي شاركها في القذف  و التشهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي الفوري “واتساب” و زوجها و تمكين أفراد الأسرة بالأوديهات التي تم ارسالها الينا كرد فعل عوض حق الرد المكفول قانونا , لا لشيء سوى لتناول جريدة دكالةميديا24 لموضوع انساني و اجتماعي بطلب من والدة السيد “عبد الفتاح .أ” الذي استنجد بوالدته مساء يوم الجمعة 22 مارس الجاري من أجل انقاذه من العزلة و التعذيب النفسي و العضوي نتيجة وضعه تحت المراقبة المستمرة لنجلته التي تبناها و زوجها بعد نقله من منزله الذي ورثه عن والده بحي بام باولاد افرج ذو الطابقين الى خربة خارج مدار مركز اولاد افرج لا لشيء سوى الاستمرار في الاستحواذ على عائداته المالية التي كان يستخلصها من محلاته التجارية المكتراة و من راتبه الشهري و هو الحاصل على التقاعد و جزء من راتب زوجته المتوفية الذي يؤول الى الزوج و العكس حسب القوانين الادارية .
السيد الذي استنجد بوالدته طالبا الاستغاثة لنقله الى المستشفى بعد المعاناة من تبعات عملية جراحية عن القلب و الاصابة بمرض الدماغ منذ سنة 1992 و أمام غياب المراقبة و عيادة الأطباء و أصحاب الاختصاص صار معرضا لجميع أشكال القهر بسبب مكوثه بالمنزل لفترات طويلة أمام مده بالأدوية التي يستعين بوصفات طبية غير محينة في حالة موافقتها التي يقتنيها له الزوج و الزوجة أحيانا لذر الرماد في العيون .
المواطن الذي استنجد بوالدته محروم من زيارته لها و شقيقاته و أشقائه و جميع أفراد العائلة له , لا لشيء سوى الخوف من التراجع و فقدان كل ما يملك الذي أصبح باسم الفتاة التي تبناها على سبيل حيازة بعد البيع بمبلغ 80.000.000 مليون سنتيم التي تسلمها نقذا و هي العاطلة عن العمل و معها زوجها و الاعتماد على عائدات واجبات الكراء و سحب راثبه الشهري من الشباك الأوتوماتيكي .
كل ما يحدث للمواطن المغلوب على أمره أرجعه كل من يعرفه و يعرف نسبه و عائلته باولاد افرج و الجديدة الى الصدمات النفسية و العقلية التي تؤثر على تصرفاته و لا يعي ما يفعل أمام تهديدات و توبيخات تحصل له كلما تصرف تصرفات خارجة عن نظام داخلي للزوجين و املاءاتهما حين يستعيد وعيه .
و الحجة في نقله الى منزل بعيد عن مركز حي بام باولاد افرج الهدف منه هو المنع من التواصل مع العائلة التي لها الحق في اللجوء الى منزل مورث الى ابنها .
و بالمناسبة كم من مرة عرض الزوج و الفتاة المتبنية جميع العقار الذي آل اليها للبيع و التمتع بعائداته  , و لكن البيع لم يتم بدعوى أن العقارات جميعها باسم الورثة و لا يحق بيعها الا بالموافقة الجماعية بعد أن استعان الزوجان بوثيقة المخارجة التي أنجزها جميع الورثة لتحديد حقهم دون سلك مسطرة التحفيظ و التسجيل .
 المستهدف بالتشهير و كل ما سبق ذكره أعلاه توصل باتصالات هاتفية و رسائل نصية تعلن تضامنها و تنظيمها لوقفات احتجاجية اذا تطلبها الأمر و أن مباشرات “LIVES”عبر وسائل التواصل الاجتماعي سيتم بثها  للتطرق الى ما يتعرض له و فعاليات من المجتمع   المدني قد دخلت على الخط .
و أحيانا يتم التغاضي عن  اساليب السب و القذف  المتداولة بالمجتمع تعرض لها سابقا و لكن حتى المساس بالشرف و العرض و التشكيك في الأبوة هذا خط أحمر و لن يتم التراجع عنه و لو تطلب الأمر الاعتصام لجميع أفراد الأسرة .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.