تفاصيل مثيرة عن مؤسسة اعادة بيع خدمات “مغرب تيليكوم” التي تصطاد زبائنها عبر وسائل التواصل الاجتماعي موهمة أياهم أن الادارة هي صاحبة الاعلان , و لكن التحريات بعد عدة اتصالات مع ادارة “مغرب تيليكوم ” التي اتصلت بنا احدى موظفاتها من الادارة المركزية بعاصمة المملكة و الاستفسار عن جودة خدمات مصالحها بالجديدة موطن عملية الاحتجاج عن التدليس الذي تعرضنا له , تبين أنها ليست ادارة “مغرب تيليكوم” , من قامت بنشر اعلان الاستفادة من خدماتها بوسائل التواصل الاجتماعي بل تكتفي بموظفيها بمكاتبها مباشرة و أن من يقوم بذلك الاشهار فهي مؤسسات اعادة البيع و أن الوضوح و الاتفاق المبني على الشفافية قد تم بين المعنيين بالأمر.
و أمام هذا المستجد سنكون مضطرين لنشر هواتف المتصلات من الجهة التي كانت سببا في خرق سافر للاتفاق المسبق حول عدم نأدية أي سنتيم عن الخدمات و أن الاستفادة من منتوج ادارة مغرب تيليكوم مباشرة بعد تقديم الوثائق اللازمة للاستفادة و على رأسهخا بطاقة الانخراط بمؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لنساء و رجال التعليم للاستفادة من تخفيض بعد اتفاقية شراكة ثم نسخة من بطاقة التعريف الوطنية …الخ .
أمام استحالة الاستجابة بعد عدة محاولات للوصول الى حل يرضي المتضرر و منه أعداد هائلة من المتضررين أمثاله , سأكون مضطرا للتوجه الى الادارات المعنية من أجل تعديل فاتورة شهر مارس 2024 كأول شهر من الاستفادة للألياف البصرية بعد التخلي عن “ADSL” .
أرقام هواتف من قمن بالاتصال بنا بعد تعبئة مطبوع بصفحة الادارة صاحبة الاشهار و بعث ما تبقى من وثائق عبر خاصي الوات ساب سيتم نشره لاحقا لكشف هويتهن .