شاب في مقتبل العمر من مواليد 1992 أتى من حد السوالم عمالة اسطات لقضاء يوم ممتع بشاطىء سيدي ساري جماعة لمهارزة الساحل ، قضى نحبه غرقا بذات الشاطىء حوالي الساعة 6 و 30 دقيقة من يوم الأحد 12 غشت الجاري . و عند سماعها خبر الغرق بمياه البحر هرعت دورية للدرك الملكي بالبير الجديد يتقدمها رئيس المركز لاجراء المتعين قبل ان تحل عائلة الفريق و تقدم رفقة موارده البشرية لمواساتها .
المعلومات المتوصل بها تفيد أن مياه البحر لم تلفظ جثة الضحية إلى حدود تحرير الخبر . مع العلم أن الدورية و عدد من المستجمين ما يزالون بالشاطىء حتى وقت متأخر من الليل أملا في ظهور الجثة .