أصبح سكان جماعة مولاي عبد الله يعانون الأمرين أولهما تبعات غش الأشغال التي قد أوكلت الى شركة المناولة التي كلفتها لاراديج بانجاج و تنفيد العقد الموقع لتكسية الطريق و اصلاح ما قد ينتج عن الحفر الناتج عن ورش قنوات الصرف الصحي , هذه الأشغال تسببت في عرقلة الاستعمال الانسيابي للشوارع و الازقة كما توضح الصور رفقة المقال التي أصبحت عبارة عن برك مائية .
ثانيا الوعود الكاذبة و التسويفات التي يطلقها رئيس الجماعة حين تتم زيارته من طرف ممثلي (جمعية السلام) التي تم تأسيسها لهذا الغرض منذ الولاية السابقة سنة 2015 حسب معلومات توصلت بها جريدة دكالةميديا24 .
الى متى تبقى الحالة فيما هي عليه؟
