أصبح سكان و مرتادو شوارع و أزقة الأحياء التي شملتها الاصلاحات التي عرفتها مؤخرا بعد معاناة ازيد من عقد من الزمن لما آلت اليه وضعية الأحياء و التجمعات السكنية من تدمير و تخريب لبنيتها الطرقية .
هذه الأحياء تنفست الصعداء بعدما شملتها التفاتة المسؤولين الحضريين و تمكينها من فرشة طرقية تخفف عليها متاعبها و تلك التي تلحق بالسكان و معاناتهم اليومية .
وفي شأن هذا الموضوع الذي عنوناه ب الحكم بالغرق مع وقف التنفيد لسكان ملك الشيخ و أسماء 1 و 2 بالجديدة و على اثر هذا المقال تحركت آلات الشركة التي فوتت لها صفقة تعبيد الازقة و الشوارع بعدما تركت اغطية مجاري المياه العادمة تحت الاسفلت وقامت باصلاح الوضع , الا أن هذا الاصلاح نتج عنه تشويه للأزقة و الشوارع كما هو مبين في الصور رفقة هذا المقال .
معاناة السكان و ضيوفهم و سائقي السيارات تتمثل في عرقة ركن السيارات , ترك الشوارع مشوهة مع صعوبة المرور و التجاوز , خلق فوضى حتى للراجلين و المعاقين جراء تراكم الأتربة و مخلفات الحفر دون أن تكلف الشركة أو من فوت لها الصفقة نفسهما للتخفيف عن السكان من تبعات الحفر و الأحجار المتراكمة أمام المنازل .
السكان طال انتظارهم من يوم 6 يونيو 2016 الى حدودكتابة هذا الموضوع.