صباح يومه الثلاثاء 23 غشت الجاري حوالي الساعة 10 صباحا تمت سرقة هاتف نقال من النوع الرفيع تستعمله الزميلة الاعلامية في تحرير و كتابة المواضيع الاعلامية . الهاتف الذي تمت سرقته حسب تصريحها كان بداخل سيارتها التي كان قد تكلف زوجها بسياقتها لقضاء مآرب خاصة قرب خزان الماء في اتجاه محطة القطار و بالضبط من أمام مرآب بيع العجلات و بقربه بائع الفطائر لما نزل منها , هذا و لما قرر زوجها اجراء مكالمة هاتفية فلم يعثر على الهاتف مما اضطرت معه الاعلامية من تغيير الأقنان السرية لادارة الجريدة و صفحات الاشتغال مع اشعار الدائرة الأمنية الخامسة ذات الاختصاص بالموضوعمن أجل تحرير محضر.