موازاة مع احتفالات الشعب المغربي بعيد العرش المجيد ، ينظم المجلس البلدي للبير الجديد النسخة الثالثة لمهرجانه السنوي المتمثل في فن التبوريدة اامقام على مساحة عقارية تساعد على مثل هدا النوع من المهرجانات التي يحج اليها العديد من الزوار من مختلف الاجناس و الفئات العمرية وم من مناطق و مدن متعددة بالجهة و من خارجها .
المنظمون لهده الدورة وفروا دعما لوجستيكيا من حيت عدد الساهرين على تيسير السير العادي للمهرجان اد بلغ اجمالا حوالي 60 فردا جمعويا موزعين على مجموعات تتكلف كل منها بدورها دون التطاول على اختصاصات الموازية الا في حالة اادعم و المساندة تحت الطلب .
دائما حسب التقديرات الاولية في اليوم الثاتي للمهرجان و المصادف ليوم السبت فاق عدد الزوار 11000 زائر تحت حراسة امنية ييهر عليها رئيس المفوضية شخصيا مدعوما بفريق من الرتبيين و حراس الامن ، و ممثلي السلطة المحلية و القوات المساعدة .
هدا المهرجان الثالت خرج عن المالوف في محاولات عديدة لانجاحه و ترسيخ قاعدة المواصلة اسنوات قادمة ، التحمت عناصر معارصة في شخصي الطيابي مصطفى و مرقوم و انضمامها الى الاغلببة في خطوة تحتسب لهما في مثل هده المواقف لان المهرجان للمدينة و ليس لعناصر بعينها و دلك من خلال المواظبة على الحضور و التنظيم مند الدقائق الاولى انطلاقا من الندوة الصحفية و الكرنفال .
عروض الفروسية تنطلق دائما حوالي الساعة 6 مساء الى حدود الساعة 9 و 30 دقيقة في انتظار انطلاق السهرات الفنية بمشاركة فرق محلية ثم فرق محترفة في الطرب و الغناء الشعبي .